العناية بالوزن بعد الولادة - An Overview

Wiki Article

يمكنك الاعتناء بجسمك بعد الولادة من خلال الحصول على قسط كافٍ من النوم بمعدل لا يقل عن ثماني ساعات يوميًا، والحصول على التغذية الصحية.

يحصل التهاب الثدي إذا كانت تعاني المرأة من انسداد في قنوات الحليب أو إذا امتلأ أو إنتفخ الثدي بالحليب.

يجب الحصول على قسط كافي من الراحة بعد الولادة، قد يكون هذا صعباً في البداية، إذ أن الطفل سيستيقظ كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للرضاعة، لذا ينصح الأم بالنوم في فترة نوم طفلها، وينصح أيضاً بطلب المساعدة من الأب أو الأقارب في ذلك إذا لزم الأمر، كما يفضل تحديد الزيارات خلال أول أسبوعين بعد الولادة حتى تتمكني من الحصول على الراحة الكافية.

تشير رعاية ما بعد الولادة إلى الدعم والرعاية المقدمة للأم بعد الولادة. إنه أمر بالغ الأهمية للشفاء الجسدي والرفاهية العاطفية والتكيف مع متطلبات الأمومة.

إذا شعرت الأم أن الطفل لا يرضع الحليب بشكل جيد وأنه فقط يضع فمه على الهالة، على الأم أن توقف عملية الرضاعة وتعدل وضعيتها وترضع طفلها من جديد.

اقرأ أيضًا: دليلك إلى المطاعيم التي يحتاجها طفلك في السنة الأول

الحركة: توصى جميع الأمهات بالبدء بالتحرك في أقرب وقت ممكن بعد الولادة، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وتخصيص فترات للراحة بعد الولادة.

الحفاظ على رعاية الطفل بشكل بسيط، حيث لا يحتاج الطفل للاستحمام كل يوم.يمكن الاكتفاء بمسح يدي الطفل ووجهه وتغيير حفاضته بشكل يومي.

القيام بدعم منطقة المعدة: خاصة عند العطس أو السعال أو الضحك، ومن الممكن القيام بذلك من خلال وضع يدك على منطقة البطن للإمساك به ودعمه.

ومن الشائع الشعور بآلام ما بعد الولادة خلال فترة الرضاعة الطبيعية، وهذا نتيجة لتحفيز الرضاعة الطبيعية لإفراز هرمون الأوكسيتوسين (هرمون معجِّل للولادة).

المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد

بشكل عام يمكن لأي أم مرضع أن تمارس رياضة المشي التي تعزز فقدان الوزن وحرق الدهون دون أي مخاطر على الصحة.

من التقلبات الهرمونية إلى تصفح الشفاء الجسدي، تعد رعاية ما بعد الولادة نهجًا شاملاً يضمن صحة الأم الجديدة وراحتها ورفاهيتها العقلية.

يصعب على الأم الجديدة أن تنام جيدًا، وذلك لأن المولود يعاني من النوم المتقطع، ويحتاج إلى عناية خاصة سواء للرضاعة أو التحميم أو تغيير الحفّاض وغيرها من الأمور.